قال الألباني: «جماعة التبليغ لا تقوم على منهج الكتاب والسنة وما كان عليه سلفنا الصالح؛ فإذا كان الأمر كذلك فلا يجوز الخروج معهم، والذي يخرج في سبيل الله هو العالِم، أما الذين يخرجون معهم فهؤلاء واجب عليهم أن يلزموا بلادهم، وأن يتدارسوا العلم في مساجدهم؛ حتى يخرج منهم علماء يقوموا بدورهم في الدعوة إلى الله».