ذهب جمهور أهل العلم إلى جواز إخراجها بعد صلاة العيد إلى آخر يوم العيد؛ لأن المقصود إغناء الفقراء في هذا اليوم بأكمله، لكنه يكره تأخيرها إلى بعد صلاة العيد، فقد روى الدار قطني والبيهقي عن ابن عمر م أن النبي ق قال: «أغنوهم عن الطواف في هذا اليوم» وإسناده ضعيف.