- يحرم القراءة بها لأنها غير متواترة، وهو مذهب جمهور العلماء.
- يكره فقط القراءة بها مع جوازه؛ ما دام أنها صحت عمن قرأ بها من الصحابة؛ ولأن الصحابة كانوا يقرؤون بها في عهد رسول الله ^ وبعده، وهي رواية لأحمد وقول ابن تيمية وابن عثيمين وقال ابن تيمية: إنها أنص الروايتين عن أحمد. "الإنصاف" (2/58)، "المغني" (2/166)، "الشرح الممتع" (3/116)