قال السائل: أنه يعالج زوجته عند طبيب أخصائي نفسي يعالجها بالقرآن والأدعية المأثورة.
اللجنة الدائمة: «أحسنت بعلاجها بقراءة القرآن عليها والأدعية النبوية لكن يحرم خلو الأجنبي الذي يرقيها بها ويحرم عليها أن تكشف شيئًا من عورتها أمامه أو يضع يده عليها ولو توليت علاجها بذلك أو تولاه أحد محارمها كان أحوط» [فتاوى اللجنة: (1/162)]