الخميس ، ٢٣ يناير ٢٠٢٥ -

الرئيسية

المقالات العامة

عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ يُصَلِّي مُتَرَبِّعًا. رَوَاهُ النَّسَائِيُّ, وَصَحَّحَهُ ابْنُ خُزَيْمَةَ.

عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ يُصَلِّي مُتَرَبِّعًا. رَوَاهُ النَّسَائِيُّ, وَصَحَّحَهُ ابْنُ خُزَيْمَةَ.
3

وَعَنْ عَائِشَةَ J قَالَتْ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ H يُصَلِّي مُتَرَبِّعًا. رَوَاهُ النَّسَائِيُّ, وَصَحَّحَهُ ابْنُ خُزَيْمَةَ.

تخريج الحديث:

حديث عائشة: رواه النسائي (3/224)، ورجاله ثقات، ولكن قال النسائي عقبه: «لا أحسب هذا الحديث إلا خطأ». ا.هـ ونحوه قال المروزي في كتابه «قيام الليل» (ص/201)، والله أعلم.

فقه الحديث:

مسألة: هيئة الجلوس في الصلاة:

المعروف من كلام أهل العلم: أنه ليس هنالك كيفية معينة في الجلوس يجب الالتزام بها، وإنما هنالك كيفيات من الجلوس مستحبة، فيستحب للمصلي التورك إذا كان في التشهد الأخير من الصلاة الثلاثية والرباعية، ويستحب له الافتراش إذا كان في جلوس التشهد الأوسط، أو في الجلوس الأخير من الصلاة الثنائية، كما يستحب له الافتراش في الجلوس بين السجدتين، وقد سبق بيان كل هذا.

وسيأتي هذا الحديث فيما بعد، يذكره المؤلف في (باب صلاة المريض)، وهنالك نتكلم عليه بتوسع.

3 قراءة
فتاوى الشيخ
المصحف الشريف
مع التفسير
الأكثر زيارة
آخر الإضافات
تهنئة