قال ابن 7: «فالواجب على كل من بلغه أمر الرسول وعرفه أن يبينه للأمة وينصح لهم، ويأمرهم باتباع أمره وإن خالف ذلك رأي عظيم من الأمة، فإن أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أحق أن يعظم ويقتدى به» "حكم الإنكار في مسائل الخلاف د. فضل الهي" (93).
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/art.php?id=137