169 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عِيسَى، قَالَ: ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ، عَنْ حَيْوَةَ بْنِ شُرَيْحٍ، عَنْ أَبِي عَقِيلٍ، عَنِ ابْنِ عَمِّهِ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ، وَلَمْ يَذْكُرْ أَمْرَ الرِّعَايَةِ، قَالَ عِنْدَ قَوْلِهِ: فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ثُمَّ رَفَعَ نَظَرَهُ إِلَى السَّمَاءِ، فَقَالَ. وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِمَعْنَى حَدِيثِ مُعَاوِيَةَ.
«ولم يذكر أمر الرعاية» هذا من دقة أهل الحديث في النقل والإحالة.
«فأحسن الوضوء ثم رفع نظره إلى السماء» أي: رفع بصره عندما انتهى من الوضوء.
والسند فيه ضعف. وعليه فلا يفعل بهذه الزيادة.