اتفق العلماء على استحباب تأخيره فعن زيد بن ثابت ا قال «تَسَحَّرْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ قَامَ إِلَى الصَّلاَةِ»، قُلْتُ: كَمْ كَانَ بَيْنَ الأَذَانِ وَالسَّحُورِ؟ " قَالَ: «قَدْرُ خَمْسِينَ آيَةً»متفق عليه.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/art.php?id=215