إذا سبقه الماء إلى جوفه دون تفريط منه، فلا يفسد صومه؛ لأنه وصل إلى جوفه بدون قصده واختياره، فلا شيء عليه.
وهو الأصح عند الشافعية، وقول الحنابلة.