اتفق الفقهاء على أن من اغتسل في ماء فوجد برده في بطنه أنه لا يفطر وكذلك من طلى بطنه بدهن أو دواء لأن وصوله إلى الجوف بتشرب والمفطر إنما هو الداخل من المنافذ .