قال ابن أبي العز: «ويجتمع في المؤمن ولاية من وجه، وعداوة من وجه، كما قد يكون فيه كفر وإيمان، وشرك وتوحيد، وتقوى وفجور، ونفاق وإيمان» "شرح العقيدة الطحاوية" (2/546).