قال المروذي: «أخبرت أبا عبد الله: أن أبا شعيب السوسي الرقي، فرق بين بنته وزوجها لما وقف في القرآن، فقال: أحسن - عافاه الله -.
وجعل يدعو له». [سير أعلام النبلاء (11/289)]