قال الذهبي: «موضوع على أبي عبدالله، فإن الرجل كان تقيا ورعا، لا يتفوه بمثل ذلك ولعله قاله. [السير: (1/287)]
وفي حاشيته أن الموقوف عليه في سنده الخضر بن المثنى مجهول.
قال: وقد صحح نسبته إليه البيهقي وابن عقيل وأبو يعلى القاضي وابن تيمية وابن القيم.