2022/12/03
مادام أنه مريض ويحتاج لوجودك معه فأبقِ عنده واجتنب الفتن والمحرمات وفرغ وقتاً للتكسب والمعيشة, وإذا علم الله منك الخشية له والصدق والبر لوالديك أعانك وسددك قال تعالى: { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ} [سورة الطلاق:2-3] وتكون بهذا أعطيت كل ذي حق حقه فلربك عليك حق ولأبيك عليك حق ولنفسك حق ولأهلك عليك حق.