البنك في هذه الحالة يعتبر مقرضًا؛ لأنه لا يملك السلعة وإنما يشتريها بناءً على طلب العميل ويلتزم العميل بشرائها بالسعر المرتفع قبل أن يشتريها البنك فصار كالبيع للسلعة قبل تملّكها وشابه القرض الذي يجر منفعة وهو ربا.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=1641