2023/02/07
الحق لها في عمر السابعة فما دون وهو ما يعرف بسن قبل التمييز لما رواه أبو داود وغيره أن النبي ﷺ قال لامرأة: «أنت أحق به مالم تنكحي» وإسناده حسن، وأما ما بعد السابعة فيخير الطفل بين البقاء مع أمه أو الانتقال إلى أبيه لما رواه أبو داود وغيره أن النبي ﷺ «خير صبيًا بين أمه وأبيه» وإسناده صحيح؛ لأنه في هذه السن يمكنه أن يدرك ما هو الأصلح له وما هو المكان الأفضل أن يتربى فيه.