المقصود الذين يقرأونه ويكثرون من قراءته ويحسنون القراءة ولو لم يحفظوه؛ لأن الحديث عام وليس مقيدًا بالحافظ له وإن كان الحافظ له أكرم وأعظم أجرًا، وقد أجمع العلماء على استحباب حفظ القرآن.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=1847