إذا ذكرتموه بما يكره في نفسه أو أهله فهو غيبة، ففي صحيح مسلم أن النبي ﷺ سئل عن الغيبة فقال: «ذكرك أخاك بما يكره»، ولا يمنع انضمامه في مجموعتكم من وقوعكم في الغيبة بما ذكرتموه إذا كان غائبًا حين ذكره بما يكره.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=1857