الجواب:
يصح طلاق الغضبان على الصحيح وعليه جمهور العلماء ولو كان الغضب شديدًا ما دام أن الزوج يعقل ما يقول ويعرف ما يقول فلا زال مكلفا يؤاخذ على كلامه ولم يصل إلى حد الجنون.
أجاب عنه فضيلة الشيخ
أبو مالك توفيق البعداني
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=193