إذا كان متيقنًا من حالهم فلا بأس به من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والنصح للمسلمين، وإذا أمكنه مناصحة هؤلاء المجرمين فيلزمه ذلك قبل التشهير بهم لعلهم يستجيبون ويتركون هذه الأعمال الممنوعة.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=1949