يكفي ذلك إذا كان يشق عليه الذهاب إليهن، ويحصل بالاتصال الصلة المطلوبة من تفقد وسؤال عن حال، والمشاركة في الأحزان والأفراح، فالصلة ليس لها طريقة واحدة فقط، بل بحسب المتعارف عليه، وما يحصل به الغرض، ورضى الأرحام عن الواصل.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=2018