أكثر العلماء على وقوع طلاقه؛ لأنه تسبب بزوال عقله بمحرم باختياره, وذهب جماعة من أهل العلم إلى عدم وقوع الطلاق؛ لأنه فاقد لعقله فهو في حكم المجنون وإن كان آثما باستخدام المحرم فهذه المسألة محل نظر واجتهاد, والله أعلم.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=2106