إذا تُعمَّد الشخص إخراجه بأي وسيلة كانت بطل صومه, وإذا خرج منه بغير اختياره فصومه صحيح عند عامة العلماء فقد روى الإمام أحمد وأبو داود وغيرهما أن النبي ﷺ قال: "من استقاء وهو صائم فليقض, ومن ذرعه القَيئ فلا قضاء عليه".
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=2194