2023/06/06
الذي نرى أنه لا يلزم عليك أن تُكلِّمه ما دام أنك ترى عدم تكليمه, ولا شيء عليك, وأخطأ بإلحاحه عليك أن تُكلِّمه.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=2323