2022/04/11
الجواب:  عامة أهل العلم على أن سجود التلاوة في الصلاة يكبر فيه عند الخفض والرفع فقد كانت صلاة النبي  صلى الله عليه وسلم: الله أكبر إذا رفع الله أكبر إذا خفض. فيدخل سجود التلاوة في هذا العموم وأما في خارج الصلاة ففيه خلاف مشهور، والذي عليه جمهور أهل العلم أنه يكبر فيه الساجد أيضاً عند الرفع والخفض وأقوى ما يستدل لهم به أن هذا ثبت عن جماعة من أئمة التابعين ولا يعلم لهم مخالف فيما نعلم، ويقول في السجود مثلما يقول في سجود الصلاة وجاءت فيه أذكار خاصة لا تثبت. أجاب عنه فضيلة الشيخ أبو مالك توفيق البعداني
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=241