معنى الآية:
وظهر لهم من الله من أنواع العذاب ما لم يكونوا يتوقعونه؛ بسبب شركهم ومعاصيهم.
ومعنى الحديث:
إذا ظن العبد بي خيرًا وجد خيرًا, وإذا ظن بي الشر وجد شرًا.
فلا تعارض بين الآية والحديث؛ فكل ٌ له معنى مستقل.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=2431