إذا كان إبقاؤها في البيت لضرورة، أو حاجة ماسة فلا مخالفة في هذه الحالة، كما نص عليه العلماء، وبالتالي؛ لا يترتب عليها من المفاسد ما يترتب على اقتناء الصور المحرمة، فنرجو أنها لا تمنع دخول الملائكة؛ لإباحتها شرعًا للضرورة، أو الحاجة.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=2460