تُقبل توبته إذا حقق شروطها بترك هذه المشاهدة, والندم على فِعلها السابق, والاصرار على عدم العودة, ويجب عليه التعجيل بالتوبة فلا يكفي مُجرد الرغبة بها, فإذا مات ولم يتركها مات عاصيًا.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=2532