عليه كفارة؛ لأنه أفسد صومه الواجب في رمضان بجماع, وهذا بخلاف من كان مُفطِرًا بسبب السفر ثم جامع أهله فلا شيئ عليه, وعليها كفارة إذا كانت صائمة ووافقته غير مُكرهة على الأصح من أقوال العلماء.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=2537