2023/09/27
من ارتدَّ عن دين الإسلام يُهجَر، ولا يُسلَّم عليه؟، وهذا إذا تُيُقِّن من ذلك. وأما مع الشك، والاحتمال، أو عدم التأكد من الواقع، أو مع وجود أعذار تمنع من الحكم بردته فيُسلَّم عليه، ولا يُهجر، مع السعي في تفهيمه خطأه، وتحذيره من ذلك، وبيان الحق، والنصح له، ولا تصح الصلاة خلف المرتد أما المشكوك في أمره فتصح لأن الأصل بقاء الإسلام.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=2681