2023/10/23
لا شيئ عليه ما دام حصل بالغلط؛ قال تعالى: ﴿رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا﴾ [سورة البقرة:286]، وقال تعالى: ﴿وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ﴾ [سورة الأحزاب:5]. وعليه الحذر والانتباه عند إتيان زوجته؛ إذ أن التمييز في هذه الحالة يسهل.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=2898