2023/10/24
ينصحونه بترك هذه الطلاسم؛ لأنها من الشعوذة والكهانة، فإن رفض النصح واستمر على ما هو عليه فينظرون إمامًا غيره؛ فليس هو أهلًا للإمامة إما لفسقه، وإما لكفره إذا كان في هذه الطلاسم دعاء غير الله، أو الاستغاثة بالجن، أو ادِّعاء علم الغيب، أو غيرها مما يُعدُّ مخرجاً من الملة.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=2908