2023/10/24
هذا يُعتبر قذفًا، وهو من كبائر الذنوب، قال تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾ [سورة النور:23]، وفي الصحيحين أن النبي ﷺ قال: «اتقوا السبع الموبقات»، وذكر منها: «قذف المحصنات».
فعليه التوبة إلى الله بترك هذا القذف، وطلب السماح من زوجته.
وننصح المرأة بالصبر عليه؛ فالإثم عليه، ولها الأجر والمثوبة، ولعل الله أن يهديه فيترك هذا الكلام القبيح.