إذا كانت تتضرر بسبب غيابك عنها، أو تخشى على نفسها أن تقع في الفتنة فتكون آثمًا في هذه الحالة؛ لأنه يجب عليك صيانتها، والمحافظة عليها، ودفع الضرر عنها كما يجب عليك النفقة عليها بل أكثر.
ويمكن إيجاد العمل في بلد إقامتك، أو قريبًا منه.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=2935