2023/11/08
لا بأس بإرجاعها إن رأى فيها خيرًا، ويلزمه عند مراجعتها أن يعقد عليها بعقد جديد، بحضرة وليها، وشاهدين، وبرضاها؛ لأنها ثيِّب، وبالإيجاب والقبول الذي هو من صيغ العقد، فلابد من عقد جديد، ومهر جديد.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3029