2023/11/09
عليهم أن يتعاونوا معك في الخسائر التي دفعتها إذا كنت فعلت ذلك لمصلحة الأرض، وبنية الرجوع عليهم. أما إذا فعلته لمصلحة نفسك، أو تبرُّعًا منك؛ فليس لك حقٌّ بعد ذلك بالمطالبة؛ لأن «العائد في هبته كالكلب يعود في قيئه» كما قال النبي ﷺ.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3034