لا يجوز لك أن تجعل الغرفة سكنًا لعاملك؛ لأنها إنما أقِيمت لمصالح المسجد، ولا بأس أن تستأجرها إذا كان في ذلك مصلحة للمسجد، ورضي بذلك المسؤول عن المسجد، وبأجرة المثل دون نقصان، ومن المبررات لجوازه إذا كانت الغرفة مهملة ولا تُستخدَم.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3035