لا بأس أن تجامعها في هذه الحالة؛ لأنك تطأ في فرج امرأتك، وأيضًا مقاومة للشيطان، وعدم الاستسلام له، بشرط أن لا تكون طريقتك المذكورة في الجماع تضر بالمرأة وتؤذيها؛ فالضرر لا يزال بالضرر.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3047