إذا كانت أمك لا زالت على قيد الحياة فأخبرها بما فعلته، وبيِّن لها أن ما فعلته لمصلحتها.
وإن كانت قد توفيت فاستغفر الله على ما فعلته وإن كان مرادك الخير؛ لأن المطلوب منك أن تستأذنها فيما تعطيه للمساكين من مالها.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3096