2023/11/25
يُعتبَر فاسقًا، ومرتكبًا لكبيرة من أكبر الكبائر؛ لأنه يتهاون في الركن الثاني من أركان الإسلام. ولا يكفر عند جمهور العلماء؛ فلم يتركها بالمرة.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3157