الاستثناء في الدعاء يتنافى مع قول النبي ﷺ: «إذا دعا أحدكم فليعزم في المسألة، ولا يقول: اغفر لي إن شئت؛ فالله لا مكرِه له»، فالصواب أن يدعو الشخص لنفسه أو لغيره بدون ذكر المشيئة؛ فهذا من أدب الدعاء، وأرجى للإجابة.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3167