يجوز أخذ الأجرة عليها إذا كانت الأجرة بقدر المجهود والتعب، وممن هو عارف بالرقية؛ ففي الصحيحين أن النبي ﷺ قال: «إن أحق ما أخذتم عليه من أجر كتاب الله» وكان أحد الصحابة ي قد رقا لسيد قوم فبرأ، واشترط عليه الأجرة.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3228