يُكرَه رسمها؛ لأنه لا يحصل من هذا الرسم المطابقة الحقيقية لهما، وهذا التقصير يُعدُّ من الامتهان لهما.
ولا بأس بالصلاة على هذه السجَّادات؛ لأن المصلي لا يقصد تعظيم هذه الصورة، وليست صورة لكائن حي يشبه من يُركَع ويُسجَد لها.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3272