يدفع المائة الريال؛ لأنها التي في ذمته، وغلاء الأسعار أو رخصها لا يترتب عليه زيادة القرض أو نقصانه.
لكن ننصح صاحب الرهن أن يدفع زيادة على هذا المبلغ؛ ليسلم من الإثم في تأخير السداد هذه المدة.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3389