إذا كان الجوال مغلقًا، ولا تظهر في شاشته ما فيه ذكر الله فلا بأس بذلك؛ كالرجل يدخل الخلاء وهو يحفظ القرآن، أو معه ذاكرة.
ولا بأس بإدخال الأوراق التي فيها ذكر الله لمن خشي عليها من السرقة؛ فهذا عذر مقبول كما ذكر أهل العلم.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3393