2023/12/28
يلزمه إعطاءها الذي التزم به، وهو في ذمته، وهي عشرة آلاف بالريال اليمني. وننصحه بأن يزيد عليها بما تطيب به نفس زوجته؛ لأن تأخيره هذا إذا كان بغير عذر وبغير رضى المرأة يأثم بسببه، فيكفِّر عن خطيئته بالزيادة في المهر.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3399