إذا لم يمكنك التواصل معهم، أو التواصل مع من يعرفهم من أقاربهم، أو من أهل بلادهم فتصدق بها على نية الأجر والمثوبة لأصحابها؛ فهذا أقصى ما يمكنك فعله، قال تعالى: +لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا_ [سورة البقرة: 286] .
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3446