2024/01/08
عليه أن يُخبِر والده بما فعله؛ فلعله أن يعفو عنه إذا علِم أنه يستخدمها بما هو نافع وإلا سعى في ردها إلى مال أبيه ولو بدون عِلمِه، ولو استعان في ذلك بأمه أو ببعض إخوانه. ويستغفر الله من فعله هذا؛ لأنه آثم بسببه وليس مضطرًا له.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3489