2024/01/11
نعم، يُعتبَر آثمًا؛ لأنه لا يجوز أخذه إلا بإذن المسئولين عنه، فمن أعانه على أخذه فقد تعاون معه على الإثم والمنكر، قال تعالى: (وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ) [سورة المائدة:2].
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3508