2024/01/11
أولًا: نقول: جزاهما الله خيرًا على حرصهما على الصلاة في جماعة، وعلى التعاون فيما بينهما على المحافظة عليها. ثانيًا: الحكم المذكور الظاهر أنه لا يجوز؛ لعدم وجود الدليل عليه، ولأن هذا التأخر المذكور لا يستحق فاعله العقاب عليه أصلًا؛ لأنه قد أدرك الجماعة، ولأن الذي يقوم بالعقاب هو ولي أمر الشخص كأبيه.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3514